نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 322
طمع حيث لا مطمع [1] اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وقلب لا يخشع ودعاء لا يسمع ونفس لا تشبع وأعوذ بك من الجوع فإنه بئس الضجيع ومن الخيانة فإنها بئست البطانة ومن الكسل والبخل والجبن والهرم ومن أن أرد إلى ارذل العمر ومن فتنة الدجال وعذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات اللهم إنا نسألك قلوباً أواهة مخبتة منيبة في سبيلك اللهم إني أسألك عزائم مغفرتك وموجبات رحمتك والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر والفوز بالجنة والنجاة من النار [2] اللهم إني أعوذ بك من التردي وأعوذ بك من الغم والغرق والهدم وأعوذ بك من أن أموت في سبيلك مدبراً وأعوذ بك من أن أموت في تطلب الدنيا [3] اللهم إني أعوذ بك شر ما علمت ومن شر ما لم أعلم [4] اللهم جنبني منكرات الأخلاق والأعمال والأدواء والأهواء [5] اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء [6] اللهم إني أعوذ بك من الكفر والدين والفقر وأعوذ بك من عذاب جهنم وأعوذ بك من فتنة الدجال [7] اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي وبصري وشر لساني وقلبي وشر منيي [8] اللهم إني أعوذ بك من جار السوء في دار المقامة فإن جار البادية يتحول [9] اللهم إني أعوذ بك من القسوة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة وأعوذ بك من الكفر والفقر والفسوق والشقاق والنفاق وسوء الأخلاق وضيق الأرزاق والسمعة والرياء وأعوذ بك من الصمم والبكم والعمى والجنون والجذام والبرص وسيىء الأسقام [10] اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك ومن تحول عافيتك ومن فجأة نقمتك ومن جميع سخطك [11] اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار وفتنة النار وعذاب القبر وشر فتنة الغنى وشر فتنة الفقر وشر فتنة [1] حديث اللهم إني أعوذ بك من طبع يهدي إلى طمع وطمع في غير مطمع ومن طمع حيث لا مطمع أخرجه أحمد والحاكم من حديث معاذ وقال مستقيم الإسناد [2] حديث اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وقلب لا يخشع ودعاء لايسمع الحديث إلى قوله والنجاة من النار أخرجه الحاكم من حديث ابن مسعود وقال صحيح الإسناد وليس كما قال إلا أنه ورد مفرقا في أحاديث جيدة الأسانيد [3] حديث اللهم إني أعوذ بك من التردي وأعوذ بك من الغم الحديث إلى قوله وأعوذ بك أن أموت في تطلب الدنيا أخرجه أبو داود والنسائي والحاكم وصحح إسناده من حديث أبي اليسر واسمه كعب بن عمر بزيادة فيه دون قوله وأعوذ بك أن أموت في تطلب دنيا وتقدم من عند البخاري الاستعاذة من فتنة الدنيا [4] حديث اللهم إني أعوذ بك من شر ما علمت ومن شر ما لم أعلم قلت هكذا في غير نسخة علمت وإنما هو عملت وأعمل كذا رواه مسلم من حديث عائشة ولأبي بكر بن الضحاك في الشمائل في حديث مرسل في الاستعاذة وفيه وشر ما لم أعمل وشر ما لم أعلم [5] حديث اللهم جنبني منكرات الأخلاق والأعمال والأدواء والأهواء أخرجه الترمذي وحسنه والحاكم وصححه واللفظ له من حديث قطبة بن مالك [6] حديث اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء متفق عليه من حديث أبي هريرة [7] حديث اللهم إني أعوذ بك من الكفر والدين والفقر وأعوذ بك من عذاب جهنم وأعوذ بك من فتنة الدجال أخرجه النسائي والحاكم وقال صحيح الإسناد من حديث أبي سعيد الخدري عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه كان يقول من الكفر والدين وفي رواية للنسائي من الكفر والفقر ولمسلم من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يتعوذ من عذاب القبر وعذاب جهنم وفتنة الدجال وللشيخين من حديث عائشة في حديث قال فيه ومن شر فتنة المسيح الدجال [8] حديث اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي وشر بصري وشر لساني وقلبي وشر منيي أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي وحسنه الحاكم وصحح إسناده من حديث سهل بن حميد [9] حديث اللهم إني أعوذ بك من جاء السوء في دار المقامة فإن جار البادية يتحول أخرجه النسائي والحاكم من حديث أبي هريرة وقال صحيح على شرط مسلم [10] حديث اللهم إني أعوذ بك من القسوة والغفلة والعيلة والذلة والمسكنة وأعوذ بك من الفقر والكفر والفسوق والشقاق والنفاق والسمعة والرياء وأعوذ بك من الصمم والبكم والجنون والجذام والبرص وسيىء الأسقام أخرجه أبو داود والنسائي مقتصرين على الأربعة الأخيرة والحاكم بتمامه من حديث أنس وقال صحيح على شرط الشيخين [11] حديث اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك ومن جميع سخطك أخرجه مسلم من حديث ابن عمر
نام کتاب : إحياء علوم الدين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 322