نام کتاب : أصناف المغرورين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 49
والهند.. وإنما فارقهم لورود الشرع، فيكفى فى اللغة علم الغريبين فى الأحاديث والكتاب.. ومن النحو ما يتعلق بالحديث والكتاب..
وأما التعمق إلى درجات لا تتناهى فهو فضول مستغنى عنه. وصاحبه مغرور.
نام کتاب : أصناف المغرورين نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 49