نام کتاب : التمسك بالقرآن الكريم وأثره في حياة المسلمين نویسنده : الشنقيطي، عبد الله بن عمر جلد : 1 صفحه : 10
رضوان الله عليهم فمن بعدهم ممن تبعهم بإحسان. أسأل الله تعالى أن يرحمني والجميع بواسع رحمته [1] . ويكفى القرآن فضلاً مع ما تقدم من آيات كريمة وأحاديث منيفة، قوله تعالى: {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ. َهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} (المائدة: 15-16)
والله المستعان وعليه التكلان وهو حسبنا ونعم الوكيل. [1] أفرد له البرهان فوري ت 975 هـ رحمني الله وإياه كتاباً في فضائل القرآن الكريم وآداب حملته وحقوقه من صـ284-352 – انظر كنز العمال 2/284-352.
نام کتاب : التمسك بالقرآن الكريم وأثره في حياة المسلمين نویسنده : الشنقيطي، عبد الله بن عمر جلد : 1 صفحه : 10