responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العاقبة في ذكر الموت نویسنده : الأشبيلي، عبد الحق    جلد : 1  صفحه : 256
وَذكر النَّسَائِيّ عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَيفَ أنعم وَصَاحب الصُّور قد الْتَقم الْقرن وحنى جَبهته وأصغى سَمعه ينْتَظر أَن يُؤمر بالنفخ فينفخ قَالُوا يَا رَسُول الله وَكَيف نقُول قَالَ قُولُوا حَسبنَا الله وَنعم الْوَكِيل على الله توكلنا
وَذكر التِّرْمِذِيّ عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا زَالَ صَاحب الصُّور مذ وكل بِهِ مستعدا ينظر نَحْو الْعَرْش أَن يُؤمر فينفخ قبل أَن يرْتَد إِلَيْهِ طرفه كَأَن عَيْنَيْهِ كوكبان دريان
وَمن مُسْند الْبَزَّار عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ ذكر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صَاحب الصُّور فَقَالَ عَن يَمِينه جِبْرِيل وَعَن يسَاره مِيكَائِيل
وَذكر التِّرْمِذِيّ عَن عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ قَالَ جَاءَ أَعْرَابِي إِلَى النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ مَا الصُّور قَالَ قرن ينْفخ فِيهِ
وَذكر أَبُو بشر الدولابي من حَدِيث عبد الله بن مَسْعُود عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي قَوْله تَعَالَى نفخ فِي الصُّور فَقَالَ الصُّور كَهَيئَةِ الْقرن
وَقَالَ بعض الْعلمَاء الصُّور أَيْضا جمع صُورَة
وَذكر البُخَارِيّ عَن أبي هُرَيْرَة أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لَا تقوم السَّاعَة حَتَّى تقتتل فئتان عظيمتان تكون بَينهمَا مقتلة عَظِيمَة دعواهما وَاحِدَة وَحَتَّى يبْعَث دجالون كذابون قريب من ثَلَاثِينَ كل يزْعم أَنه رَسُول الله وَحَتَّى يقبض الْعلم وتكثر الزلازل ويتقارب الزَّمَان وَتظهر الْفِتَن وَيكثر الْهَرج وَهُوَ الْقَتْل وَحَتَّى يكثر فِيكُم المَال فيفيض حَتَّى يهم رب المَال من يقبل صدقته وَحَتَّى يعرضه فَيَقُول الَّذِي يعرض عَلَيْهِ لَا أرب لي فِيهِ وَحَتَّى يَتَطَاوَل النَّاس فِي الْبُنيان وَحَتَّى يمر الرجل بِقَبْر الرجل فَيَقُول يَا لَيْتَني مَكَانَهُ وَحَتَّى تطلع

نام کتاب : العاقبة في ذكر الموت نویسنده : الأشبيلي، عبد الحق    جلد : 1  صفحه : 256
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست