responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 104
تُجَاوِزُ صَلاَتهُمْ آذَانهُمْ: الْعَبدُ الآبِقُ [1] حَتَّى يَرْجِعَ، وَامرَأَةٌ بَاتَتْ وَزَوْجُهَا عَلَيْهَا سَاخِطٌ، وَإِمَامُ قَومٍ وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ». [2] =حسن

124 - عَنْ طَلْحَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «أَيُّمَا رَجُلٍ أَمَّ قَوْماً وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ، لَمْ تَجُزْ صَلاَتهُ أُذُنَيْهِ». [3] =حسن

125 - عَنْ جُنَادة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ أَمَّ قَوْماً وَهُمْ لَهُ كَارِهُون، فَإِنَّ صَلاَتهُ لا تَجَاوز تَرْقُوَتَهُ [4]». [5] =حسن

فَضْل مَنْ اعْتَادَ الْمَسَاجِد
126 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ للِمَسَاجِد أَوْتَاداً [6] الْمَلاَئِكَة جُلَساؤهُمْ، إِنْ غَابُوا يَفْتَقِدُونَهُمْ، وَإِنْ مَرِضُوا عَادُوهُمْ، وَإِنْ كَانُوا فِي حَاجَهٍ أَعَانُوهُمْ». [7] =حسن صحيح
126/ [1]. عَنْ عَبْدِ الله بْنِ سَلاَمٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «إِنَّ لِلْمَسَاجِد أَوْتاَداً هُمْ أَوْتَادُهَا لَهُمْ جُلَسَاء مِنَ الْمَلاَئِكَة فَإِنْ غَابُوا سَأَلُوا عَنْهُمْ وَإِنْ كَانُوا مَرْضَى عَادُوهُمْ وَإِنْ كَانُوا فِي حَاجَةٍ أَعَانُوهُمْ». [8] =صحيح موقوف

[1] الآبق: الهارب من سيده.
[2] الترمذي (360) باب ما جاء فيمن أم قوما وهم له كارهون، تعليق الألباني "حسن".
[3] المعجم الكبير (210)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (2718).
[4] الترقوة: قيل: هي عظم وصل بين ثغرة النحر والعاتق من الجانبين، وجمعها تراق.
[5] المعجم الكبير (2177)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (6102)، الصحيحة (2325).
[6] أوتادا: أي: روادا.
[7] أحمد (9388)، تعليق الألباني "حسن صحيح"، الترغيب والترهيب (329)، الصحيحة (3401).
[8] مستدرك الحاكم (3507 (تفسير سورة النور، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين موقوف ولم =
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 104
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست