responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 107
مَا جَاءَ فِي النَّوم عَنِ الصَّلاة وَمَنْ نَامَ عَنْهَا مَتَى يُصَلِّيهَا
134 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَيْسَ فِي النَّومِ تَفْرِيطٌ [1] إِنَّمَا التَّفْرِيط فِي الْيَقَظَة، أَنْ تُؤَخَّرَ صَلاَةٌ حَتَّى يَدْخُلَ وَقْتَ أُخْرَى». [2] =صحيح

135 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَيْسَ فِي النَّوْمِ تَفْرِيطٌ، إِنَّمَا التَّفْرِيطُ عَلَى مَنْ لَمْ يُصَلِّ الصَّلاَةَ حَتَّى يَجِيءَ وَقْتُ صَلاَةٍ أُخْرَى». [3] =صحيح

136 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ (حِينَ نَامُوا عَنِ الصَّلاَة)، قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ قَبَضَ أَرْوَاحَكُمْ حِينَ شَاء وَرَدَّهَا حِينَ شَاء». فَقَضَوا حَوَائِجَهُمْ وَتَوَضَّئوا إِلَى أَنْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ وَابْيَضَّتْ فَقَامَ فَصَلَّى. [4] =صحيح

137 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلاَةً فَلْيُصَلِّ إِذَا ذَكَرَهَا، لاَ كَفَّارَةَ لَهَا إِلاَّ ذَلِكَ {وَأَقِمِ الصَّلاَةَ لِذِكْرِى}». [5] =صحيح

138 - عَنْ أَبِي قَتَادَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لَمَّا نَامُوا عَنِ الصَّلاَة

[1] تفريط: أي: تقصير في فوات الصلاة، لانعدام الاختيار من النائم، على أن يتخذ الأسباب ويكون حريصاً على أن لا تفوته.
[2] أبو داود (441) باب فيمن نام عن الصلاة أو نسيها، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
[3] مسلم (681) باب قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها، - مطولا - ابن حبان (1458)، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[4] البخاري (7033) باب في المشيئة والإرادة {وما تشاؤون إلا أن يشاء الله}.
[5] متفق عليه، البخاري (572) باب من نسي صلاة فليصل إذا ذكرها ولا يعيد إلا تلك الصلاة وقال إبراهيم من ترك صلاة واحدة عشرين سنة لم يعد إلا تلك الصلاة الواحدة، مسلم (684) باب قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 107
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست