responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 142
266 - عَنْ أَبِي سَعِيد، وَأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِذَا اسْتَيْقَظَ الرَّجُلُ مِنَ اللَّيْلِ وَأَيْقَظَ امْرَأَتَهُ فَصَلَّيَا رَكْعَتَينِ، كُتِبَا مِنَ الذَّاكِرِينَ اللهَ كَثيراً وَالذَّاكِرَاتِ». [1] =صحيح

267 - عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَفْضَل الصَّلاَة، طُول الْقُنوُتِ». [2] =صحيح

فَضْل تِلاَوَة الآيَات فِي الصَّلاَة
268 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَيُحِبُّ أَحَدكُم إِذَا رَجَعَ إِلَى أَهْلِهِ، أَنْ يَجِدَ فِيهِ ثَلاَث خَلفات عِظَام سِمَان». قُلنَا نَعَمْ قَالَ: «فَثَلاَثُ آيَاتٍ يَقْرَأُ بِهِنَّ أَحَدُكُمْ فِي صَلاَتِهِ، خَيرٌ لَهُ مِنْ ثَلاَث خَلَفَات عِظَام سِمَان». [3] =صحيح

269 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَامَ بِعَشْرِ آيَاتٍ لَمْ يُكْتَب مِنَ الْغَافِلِين، وَمَنْ قَامَ بِمِئَةِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِين، وَمَنْ قَامَ بِأَلْفِ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْمُقَنْطَرِين». [4] =صحيح

270 - عَنْ تَمِيْمٍ الدَّارِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْةُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَرَأَ

[1] أبو داود (1451) باب الحث على قيام الليل، ابن ماجه (1335) باب ما جاء فيمن أيقظ أهله من الليل، تعليق الألباني "صحيح".
[2] مسلم (756) باب أفضل الصلاة طول القنوت، ابن حبان (1755)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[3] مسلم (802 (فضل قراءة القرآن في الصلاة وتعلمه، أحمد (10017)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين"، ابن ماجه (3782) باب ثواب القرآن، تعليق الألباني "صحيح".
[4] أَبو داود (1398) باب تحزيب القرآن، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 142
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست