responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 182
عَنْ مُكَاتَبَتِي، فَأَعِنِّي قَالَ: أَلاَّ أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيْهُنَّ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ صِيرٍ [1] دَيْناً أَدَّاهُ اللهُ عَنْكَ قَالَ: «قُلْ: اللَّهُمَّ! اكْفِنِي بِحَلالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ». [2] =حسن

مَا جَاءَ فِيمَن أَخَذَ أَمْوُالَ النَّاس وَلاَ يُرِيدُ سَدَادَهَا
409 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَال النَّاس يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا، أَتْلَفَهُ اللهُ». [3] =صحيح

410 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أَخَذَ أَمْوُالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللهُ عَنْهُ [4] وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللهُ». [5] =صحيح

411 - عَنْ صُهَيْب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «أَيُّمَا رَجلٍ يَدِينُ دَيناً وهُوَ مُجْمِعٌ أَنْ لاَ يُوَفِّيَهُ إِيَّاهُ، لَقِيَ اللهَ سَارِقاً». [6] =حسن صحيح

412 - عَنِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ مَاتَ وَعَلَيهِ دِينَارٌ أَوْ دِرهَمٌ قُضِىَ مِنْ حَسَنَاتِهِ، لَيسَ ثَمَّ دِينَارٌ وَلاَ دِرهَمٌ». [7] =صحيح

413 - وَعَنهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الدَّيْنُ دَيْنَانِ فَمَنْ

[1] صير: قال أبو العلا المبارك فوري في كتابه تحفة الأحوذي: هو جبل لِطَيِّئ.
[2] الترمذي (3563)، تعليق الألباني "حسن".
[3] ابن ماجه (2411) باب من أدان دينا لم ينو قضاءه، تعليق الألباني "صحيح".
[4] أدى الله عنه: أي: يسر له وأعانه، وإن لم يستطع الوفاء في الدنيا أرضى غريمه في الآخرة.
[5] البخاري (2257) باب من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها.
[6] ابن ماجه (2410) باب من أدان دينا لم ينوي قضاءه، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[7] ابن ماجه (2414) باب التشديد في الدين، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 182
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست