responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 186
الدَّيْنُ، فَإِذَا حَلَّ الدَّيْنُ فَأَنْظَرَهُ فَلَهُ بِكُلِّ يَوْمٍ مِثْلَيْهِ صَدَقَة». [1] =صحيح

424 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «مَنْ أَنْظَرَ مَدْيُوناً فَلَهُ بِكُلِّ يَومٍ عِنْدَ اللهِ وَزْنَ أُحُدٍ مَا لَمْ يُطَالِبْهُ». (2)

فَضْل مَنْ كَانَ عَيْشهُ كَفَافاً
425 - عَنْ فُضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «طُوبَى [3] لِمَنْ هُدِيَ للإِسْلاَمِ وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافاً [4] وَقَنَعَ». [5] =صحيح

426 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «قَدْ أَفْلَحَ مَنْ أَسْلَمَ، وَرُزِقَ كَفَافاً، وَقَنَّعَهُ اللهُ بِمَا آتَاهُ». [6] =صحيح

427 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «اللَّهُمَّ! اجْعَلْ رِزْقَ آلِ مُحَمَّدٍ قُوتاً [7]». [8] =صحيح

428 - عَنْ الْحَسَن قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «خَيرُ الرِّزقِ الْكَفَافُ،

[1] أحمد (23096)، تعليق شعيب الأرنؤوط " إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن بريدة فمن رجال مسلم" تعليق الألباني "صحيح"، الترغيب والترهيب (907).
(2) التذكرة (صـ 279).
[3] طوبى: أي: هنيئا له.
[4] كفافا: الكفاف هو الذي لا يفضل عن الشيء ويكون بقدر الحاجة إليه.
[5] الترمذي (2349) باب ما جاء في الكفاف والصبر عليه، تعليق الألباني "صحيح".
[6] مسلم (1054) باب في الكفاف والقناعة، الترمذي (2348) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
[7] قوتا: قيل ما يسد حاجتهم من طعام وشراب ولباس ونحو ذلك، وقيل: هو ما يسد الرمق.
[8] متفق عليه، البخاري (6095) باب كيف كان عيش النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه وتخليهم عن الدنيا، مسلم (1055) باب في الكفاف والقناعة، واللفظ له.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست