responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 196
رَمَضَانَ إِيمَاناً وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَاناً [1] وَاحْتِسَاباً غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ». [2] =صحيح

451 - عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّهُ مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ، كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ». [3] =صحيح

الاجْتِهَاد فِي الْعَشر الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضَان
452 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَجْتَهِدُ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مَا لاَ يَجْتَهِدُ فِي غَيْرِهِ». [4] =صحيح

453 - وَعَنْهَا رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا دَخَلَ الْعَشْر، أَحْيَا اللَّيْلَ [5] وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ [6] وَجَدَّ [7] وَشَدَّ الْمِئزَرَ». [8] =صحيح

مَا جَاءَ فِي لَيلَة الْقَدْر
454 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْتَمِسُوهَا

[1] إيمانا واحتسابا: إيمانا أي: تصديقا بأنه حق، معتقدا فضيلته، احتسابا: أن يريد بهذا الصيام وجه الله تعالى وحده لا يقصد رؤية الناس ولا غير ذلك مما يخالف الإخلاص.
[2] متفق عليه، البخاري (1802) باب من صام رمضان إيمانا واحتسابا ونية، مسلم (760) باب الترغيب في قيام رمضان وهو التراويح، واللفظ له.
[3] الترمذي (806) باب ما جاء في قيام شهر رمضان، تعليق الألباني "صحيح".
[4] مسلم (1175) باب الاجتهاد في العشر الأواخر من شهر رمضان، الترمذي (796)، تعليق الألباني "صحيح".
[5] أحيا الليل: أي: استغرقه بالسهر في الصلاة وغيرها.
[6] وأيقظ أهله: لصلاة الليل.
[7] وجد وشد المئزر: أي: جد في العبادة زيادة على العادة، وشد المئزر: كناية عن اعتزال النساء.
[8] متفق عليه، البخاري (1920) باب العمل في العشر الأواخر من رمضان، مسلم (1174) باب الاجتهاد في العشر الأواخر من شهر رمضان، واللفظ له.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 196
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست