responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 211
509/ [1].وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لا يَصْبِرُ أَحَدٌ عَلَى لأْوَاءِ الْمَدِينَةِ وَجَهْدِهَا إِلاَّ كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا وَشَهِيدًا -أَوْ شَهِيدًا وَشَفِيعًا-». [1] =صحيح

فَضْل أَهْل الْمَدِينَة وَكَرَامَةُ اللهِ لَهُمْ
510 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ فَقَدْ أَخَافَ مَا بَيْنَ جَنْبَيَّ». [2] =صحيح

511 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قاَلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ أَخَافَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ، أَخَافَهُ اللهُ». [3] =حسن صحيح

512 - عَنْ سَعدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ أَرَادَ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ، أَذَابَهُ اللهُ كَمَا يَذُوبُ الْمِلْحُ فِي الْمَاءِ». [4] =صحيح

513 - عَنْ عُبَادَة بْنِ الصَّامِتِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ ظَلَمَ أَهْلَ الْمَدِينَة وَأَخَافَهُمْ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلاَئِكَة وَالنَّاسِ أَجْمَعِين، لاَ يُقْبَلُ مِنْهُ صَرْف [5] وَلاَ عَدْل». [6] =صحيح

= تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[1] أحمد (7852)، تعليق شعيب الأرنؤوط "صحيح".
[2] أحمد (15262)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (5978).
[3] ابن حبان (3730)، تعليق الألباني "حسن صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن".
[4] مسلم (1387) باب من أراد أهل المدينة بسوء أذابه الله، ابن حبان (3729)، تعليق الألباني "حسن صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[5] صرف ولا عدل: قال سفيان الثوري: الصرف: الفريضة، والعدل: التطوع، وقال مكحول: الصرف: التوبة، والعدل: الفدية.
[6] المعجم الكبير (6636)، تعليق الألباني "صحيح"، الصحيحة (351)، الأحاديث المختارة (399 (واللفظ له، تعليق عبد الملك بن دهيش "إسناده صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 211
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست