responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 267
يَقُولُ: «مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ، كَانَ كَمَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً». [1] =صحيح

722 - عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ رَمَى الْعَدُوَّ بِسَهْمٍ، فَبَلَغَ سَهْمُهُ الْعَدُوَّ أَصَابَ أَوْ أَخْطَأَ، فَعَدْلُ رَقَبَةٍ». [2] =صحيح

723 - عَنْ كَعْبِ بْنِ مُرَّةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ بَلَغَ الْعَدُوَّ بِسَهمٍ، رَفَعَ اللهُ بِهِ دَرَجَةً لَهُ». فَقَالَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَن بْن النَّحَّامِ: يَا رَسُولَ اللهِ! وَمَا الدَّرَجَة؟ قَالَ: «أَمَا إِنَّها لَيْسَتْ بِعَتَبَةِ أُمِّكَ! مَا بَيْنَ الدَّرَجَتَينِ مِئَةُ عَامٍ». [3] =صحيح

فَضْل الْغُبَار فِي سَبِيلِ الله
724 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ يَجْتَمِعُ دُخَانُ جَهَنَّمَ وَغُبَارٌ فِي سَبِيلِ اللهِ فِي مَنْخَرَيْ مُسْلِمٍ». [4] =صحيح

725 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ يَجْتَمِعُ غُبَارٌ فِي سَبِيلِ اللهِ وَدُخَانُ جَهَنَّمَ فِي جَوْفِ عَبْدٍ أَبَداً، وَلاَ يَجْتَمِعُ الشُّحُّ وَالإِيْمَانُ فِي قَلْبِ عَبْدٍ أَبَداً». [5] =صحيح

[1] ابن حبان (4595)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[2] ابن ماجه (2812) باب الرمي في سبيل الله، تعليق الألباني "صحيح".
[3] النسائي (3144 (ثواب من رمى بسهم في سبيل الله عز وجل، تعليق الألباني "صحيح"، ابن حبان (4597)، واللفظ له، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم".
[4] النسائي (3113) فضل من عمل في سبيل الله على قدمه، تعليق الألباني "صحيح"، ابن حبان (4588)، واللفظ له، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن".
[5] النسائي (3110) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 267
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست