responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 313
فَضْل شُكْر النَّاس وَالتَّحَدّث بِنِعْمَةِ اللهِ
876 - عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشْيرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «التَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللهِ شُكْرٌ وَتَرْكُهَا كُفْرٌ، وَمَنْ لاَ يَشْكُرُ الْقَلِيلَ لاَ يَشْكُرُ الْكَثِيرَ، وَمَنْ لاَ يَشْكُرُ النَّاسَ لاَ يَشْكُرُ اللهَ، وَالْجَمَاعَةُ بَرَكَهٌ وَالْفُرْقَةُ عَذَابٌ» [1] =حسن

877 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ لاَ يَشْكُرِ النَّاسَ لاَ يَشْكُرِ اللهَ». [2] =صحيح

878 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لاَ يَشْكُرِ اللهَ مَنْ لاَ يَشْكُرِ النَّاسَ». [3] =صحيح

879 - عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أُبْلِيَ بَلاَءً [4] فَذَكَرَهُ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَإِنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ». [5] =صحيح

880 - عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ: جَزَاكَ اللهُ خَيْراً، فَقَدْ أَبْلَغَ [6] فِي الثَّنَاءِ». [7] =صحيح

فَضْل لا حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِالله
881 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَكْثِر

[1] شعب الإيمان (4419)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3014).
[2] الترمذي (1954) باب ما جاء في الشكر لمن أحسن إليك، تعليق الألباني "صحيح".
[3] أَبو داود (4811) باب في شكر المعروف، تعليق الألباني "صحيح".
[4] من أبلي بلاء: أي: من أُنعم عليه بنعمه.
[5] أَبو داود (4814) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
[6] أبلغ: أي: بالغ.
[7] الترمذي (2035) باب ما جاء في الثناء بالمعروف، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست