responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 320
يُذْنِبُ ذَنباً، ثُمَّ يَتَوَضَّأ، ثُمَّ يُصَلِّي رَكْعَتَينِ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللهَ لِذَلِكَ الذَّنْبِ، إِلاَّ غَفَرَ اللهُ لَهُ». [1] =حسن صحيح

فَضْل الاسْتِغفَار قَبْلَ الْقِيَامِ مِنَ الْمَجْلِس
905 - عَنْ جُبَيْر بْنِ مُطْعِمٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ، فَإِن قَالَهَا فِي مَجْلِسِ ذِكْرٍ كَانَتْ كَالطَّابِعِ [2] يُطْبَعُ عَلَيْهِ، وَمَنْ قَالَهَا فِي مَجْلِسِ لَغْوٍ كَانَتْ كَفَّارَةً لَهُ». [3] =صحيح

906 - عَنْ أَبِي بَرْزَة الأسْلَمِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ بأَخَرةٍ إِِذَا أَرَادَ أَنْ يَقُومَ مِنَ الْمَجْلِسِ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ». فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنَّكَ لَتَقُولُ قَولاً مَا كُنْتَ تَقُولُهُ فِيمَا مَضَى؟ قَالَ: «كَفَّارَةٌ لِمَا يَكُونُ فِي الْمَجْلِسِ». [4] =حسن صحيح

فَضْل الاسْتِغْفَار لِلْوَالِدَيْن
907 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ عَزَّ

[1] أحمد (47)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، أبو يعلى (13)، تعليق حسين سليم أسد "إسناده صحيح"، ابن حبان (623)، واللفظ له، تعليق الألباني "حسن صحيح".
[2] الطابع: أي: الخاتم.
[3] مستدرك الحاكم (1970) كتاب الدعاء والتكبير والتهليل والتسبيح والذكر، واللفظ له، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط مسلم"، سنن النسائي الكبرى (10257)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (643)، الصحيحة (81).
[4] أبو داود (4859) باب في كفارة المجلس، تعليق الألباني "حسن صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست