responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 331
دَعْوَةَ الْمَظْلُومِ وَإِنْ كَانَ كَافِراً فَإِنَّهُ لَيْسَ دُوْنَهَا حِجَابٌ». [1] =حسن

944 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «دَعْوُةُ الْمَظْلُومِ مُسْتَجَابَةٌ وَإِنْ كَانَ فَاجِراً فَفُجُوره عَلَى نَفْسِهِ». [2] =حسن

دُعَاء الْكَرب
945 - عَنْ أَسْمَاءَ ابْنَةِ عُمَيس رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: عَلَّمَنِي رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - كَلِمَاتٍ أَقولُهُنَّ عِنْدَ الْكَرْبِ: «اللهُ اللهُ رَبِّي لاَ أُشْرِكُ بِهِ شَيئاً». [3] =صحيح

946 - عَنْ أَبِي بَكْرَة، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «دَعْوَاتُ الْمَكْرُوبِ: اللَّهُمَّ! رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلاَ تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَينٍ، وَأَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ، لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ». [4] =حسن

947 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «كَلِمَاتُ الْفَرَجِ: لاَ إِلَه إِلاَّ اللهُ الْحَلِيْمُ الْكَرِيْمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رُبُّ السَّمَواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرشِ الْكَرِيمِ». [5] =صحيح

948 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَقُولُ عِندَ الْكَربِ: «لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيم، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ الْعَرش الْعَظِيم، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ

[1] أحمد (12571)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (119)، الصحيحة (767).
[2] الطيالسي (2330)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3382).
[3] أبو داود (1525) باب في الاستغفار، ابن ماجه (3882) باب الدعاء عند الكرب، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
[4] ابن حبان (966)، تعليق الألباني "حسن"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده محتمل للتحسين".
[5] الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا (47)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4571).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 331
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست