976 - عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ فَضْلِ [4] الْعِبَادَةِ، وَخَيْرُ دِينِكُم الوَرَعُ [5]». [6] =صحيح
977 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى يُبْغِضُ كُلَّ عَالِمٍ بِاْلدُّنْياَ، جَاهِلٍ بِاْلآخِرَةِ». [7] =صحيح
978 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ [1] الشهوة الخفية: هي حب اطِّلاع الناس على العمل، وقيل غير ذلك. [2] الكامل في الضعفاء لابن عدي (1020)، تعليق الألباني "حسن"، الترغيب والترهيب (2390)، السلسلة الصحيحة (508). [3] أحمد (23686)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1555)، الصحيحة (951). [4] فضل العلم: الفضل: الزيادة، والمعنى زيادة العلم أحب إلي من زيادة العبادة. [5] الورع: هو ترك الأمور المشتبه فيها مخافة الوقوع في الحرام، وهي أمور خفيه لا تتبين حرمتها، فتركها هو الورع. [6] مستدرك الحاكم (314) كتاب العلم، تعليق الذهبي "على شرطهما"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4214). [7] تاريخ نيسابور للحاكم، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1879).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 341