responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 341
مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الرِّيَاءُ وَالشَّهْوَةُ الْخَفِيَّة [1]». [2] =حسن

975 - عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الشِّرْكُ الأَصْغَرُ؟ قَالَ: «الرِّيَاءُ، إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقُولُ يَوْمَ تُجَازَى الْعِبَادُ بِأَعْمَالِهِمْ: اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاؤُونَ بِأَعْمَالِكُمْ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً؟!». [3] =صحيح
فَضْل الْعِلْمِ

976 - عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «فَضْلُ الْعِلْمِ أَحَبُّ إِلَىَّ مِنْ فَضْلِ [4] الْعِبَادَةِ، وَخَيْرُ دِينِكُم الوَرَعُ [5]». [6] =صحيح

977 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى يُبْغِضُ كُلَّ عَالِمٍ بِاْلدُّنْياَ، جَاهِلٍ بِاْلآخِرَةِ». [7] =صحيح

978 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ

[1] الشهوة الخفية: هي حب اطِّلاع الناس على العمل، وقيل غير ذلك.
[2] الكامل في الضعفاء لابن عدي (1020)، تعليق الألباني "حسن"، الترغيب والترهيب (2390)، السلسلة الصحيحة (508).
[3] أحمد (23686)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1555)، الصحيحة (951).
[4] فضل العلم: الفضل: الزيادة، والمعنى زيادة العلم أحب إلي من زيادة العبادة.
[5] الورع: هو ترك الأمور المشتبه فيها مخافة الوقوع في الحرام، وهي أمور خفيه لا تتبين حرمتها، فتركها هو الورع.
[6] مستدرك الحاكم (314) كتاب العلم، تعليق الذهبي "على شرطهما"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4214).
[7] تاريخ نيسابور للحاكم، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1879).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست