988 - عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ لا يُرِيدُ إِلا أَنْ يَتَعَلَّمَ خَيْرًا أَوْ يُعَلِّمهُ، كَانَ لَهُ كَأَجْرِ حَاجٍّ تَامًّا حِجَّتُهُ». [3] =حسن صحيح
989 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلاَّ ذِكْرَ اللهِ، وَمَا وَالاَهُ [4] أَوْ عَالِماً، أَوْ مُتَعَلِّماً». [5] =حسن [1] مسلم (2700) باب فضل الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر، ابن حبان (852)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم". [2] ابن ماجه (227) باب فضل العلماء والحث على طلب العلم، تعليق الألباني "صحيح". [3] المعجم الكبير (7473)، تعليق الألباني "حسن صحيح"، الترغيب والترهيب (86). [4] وما والاه: أي: وما أحبه الله من أعمال البر وأفعال القرب، أو معناه ما والى ذكر الله أي: قَارَبَه، من ذكر خير أو تَابَعَهُ من اتِّباع أمره ونهيه لأن ذكره يوجب ذلك. [5] ابن ماجه (4112) باب مثل الدنيا، تعليق الألباني "حسن".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 344