responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 355
بَابُ النَّهْيِ عَنْ كَثْرَةِ الْحَدِيْثِ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بِغَيرِ عِلْمٍ
1015 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ للهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَةُ مِنَ النَّارِ». [1] =صحيح

1016 - عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعبَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «إِنَّ كَذِباً عَلَيَّ لَيْسَ كَكَذِبٍ عَلَى أَحَدٍ، فَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ». [2] =صحيح

1017 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى هَذَا الْمِنْبَرِ يَقُولُ: «إِيَّاكُمْ وَكَثْرَةَ الْحَدِيثِ عَنِّي! فَمَنْ قَالَ عَلَيَّ، فَلْيَقُلْ حَقّاً أَوْ صِدْقاً، وَمَنْ تَقَوَّلَ عَلَيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ». [3] =حسن

1018 - عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعبَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيْثٍ يُرَى [4] أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينْ». [5] =صحيح
*******

[1] متفق عليه، البخاري (110) باب إثم من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم -، مسلم (3) باب تغليظ الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، واللفظ له.
[2] متفق عليه، البخاري (1229) باب ما يكره من النياحة على الميت، مسلم (4) باب تغليظ الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، واللفظ له.
[3] ابن ماجه (35) باب التغليظ في تعمد الكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، تعليق الألباني "حسن".
[4] يرى أنه كذب: بضم الياء أي: يُظَنُّ أنه كذب، وذكر بعض الأئمة جواز فتح الياء ويكون المعنى: يَعْتَقِدُ أنه كذب.
[5] تقدم برقم (1010) تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست