responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 377
فَضْل السِّتْر
1096 - عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَتَرَ مُؤْمِناً كَانَ كَمَنْ أَحْيَا مَوْءودَةً مِنْ قَبْرِهَا». [1] =

1097 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَتَرَ عَوْرَةَ أَخِيْهِ الْمُسْلِمِ، سَتَرَ اللهُ عَوْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ كَشَفَ عَوْرَةَ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ، كَشَفَ اللهُ عَوْرَتَهُ حَتَّى يَفْضَحَهُ بِهَا فِي بَيْتِهِ». [2] =صحيح

1098 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لا يَسْتُرُ عَبْدٌ عَبْداً فِي الدُّنْيَا إِلاَّ سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ». [3] =صحيح

1099 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ سَتَرَ مُسْلِماً سَتَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ». [4] =صحيح

مَا جَاءَ فِيمَن تَتَبّع عَورَات الْمُسْلِمِين وَازْدَرَاهُمْ
1100 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يُبْصِرُ

[1] مستدرك الحاكم (8162) كتاب الحدود، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "صحيح" وقال الألباني بعد أن ذكر قول الحاكم وموافقة الذهبي له قال "وقد علمت أن كثيرا هذا مجهول بشهادة، الذهبي نفسه! "، الضعيفة (1265)، وقال في سنن أبي داود (4891) باب في الستر على المسلم، والأدب المفرد (758) باب من ستر مسلما، قال "ضعيف"، أحمد (17369)، واللفظ له. تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده ضعيف لسوء حفظ ابن لهيعة ولجهالة مولى عقبة بن عامر".
[2] ابن ماجه (2546) باب الستر على المؤمن ودفع الحدود بالشبهات، تعليق الألباني "صحيح".
[3] مسلم (2950) باب بشارة من ستر الله تعالى عيبه في الدنيا بأن يستر عليه في الآخرة.
[4] ابن ماجه (2544) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست