responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 383
رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الشِّعرُ بِمَنْزِلَةِ الْكَلاَمِ، فَحَسَنهُ كَحَسَنِ الْكَلاَمِ، وَقَبِيحُةُ كَقَبِيحِ الْكَلاَمِ». [1] =صحيح
1117/ [1]. عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَنِ الشِّعْر فَقَالَ: «هُوَ كَلاَمٌ فَحَسَنُهُ حَسَنْ وَقَبِيحُه قَبِيح». [2] =حسن

فَضْل غَضّ الْبَصَر
1118 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: «تَقَبَّلُوا لِي بِسِتٍ أَتَقَبَّلْ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ». قَالُوا: وَمَا هِيَ؟ قَالَ: «إِذَا حَدَّثَ أَحَدُكْم فَلاَ يَكْذِبْ، وَإِذَا وَعَدَ فَلاَ يُخْلِفْ، وَإِذَا اؤتُمِنَ فَلاَ يَخُنْ، غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ، وَكُفُّوا أَيْديَكْم وَاحْفَظُوا فُرُوجَكُمْ». [3] =حسن

1119 - عَنْ بُرَيدَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لِعَلِيٍّ: «يَا عَلِيُّ! لا تُتْبِع النَّظْرَةَ النَّظْرَة، فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَة». [4] =حسن

1120 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ اللهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ [5] مِنَ الزِّنَا أَدْرَكَ ذَلِكَ لا مَحَالَةَ [6]، فَزِنَا الْعَين النَّظَرُ،

[1] سنن الدارقطني (4/ 156) باب خبر الواحد يوجب العمل، الأدب المفرد (865)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3733)، الصحيحة (447).
[2] أبو يعلى (4760) تعليق حسين سليم أسد "إسناده حسن"، تعليق الألباني "إسناده حسن"، الصحيحة (447).
[3] مستدرك الحاكم (8067) كتاب الحدود، شعب الإيمان (4355)، تعليق الألباني قال في صحيح الجامع (2978)، "صحيح"، وقال في الصحيحة (1525)، (1470 ("حسن".
[4] أبو داود (2148) باب ما يؤمر به من غض البصر، تعليق الألباني "حسن".
[5] حظه: أي: نصيبه.
[6] أدرك ذلك لا محالة: أي: لا حيلة له ولا خلاص من الوقوع فيما كُتِبَ عليه وقدر له.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست