responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 410
رَقَبَةٍ». [1] =صحيح

1207 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «أَنْ تُدْخِلَ عَلَى أَخِيْكَ الْمُؤْمِن سُرُوراً، أَوْ تَقْضِي لَهُ دَيْناً، أَوْ تُطْعِمْهُ خَبْزاً». [2] =حسن

1208 - عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «كُلُّ مَعْرُوفٍ صْنَعْتَهُ إِلَى غَنِيٍّ أَوْ فَقِيرٍ فَهُوَ صَدَقَةٌ». [3] =حسن

1209 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «خَيْرُ النَّاسِ أَنْفَعَهُمْ لِلنَّاسِ». [4] =حسن

1210 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - رَحِيماً وَكَانَ لاَ يَأْتِيهِ أَحَدٌ إِلاَّ وَعَدَهُ وَأَنْجَزَ لَهُ [5] إِنْ كَانَ عِنْدَهُ، وَأُقِيمَتْ الصَّلاَة وَجَاءَهُ أَعْرَابِي فَأَخَذَ بِثَوْبِهِ فَقَالَ: إِنَّمَا بِقَى مِنْ حَاجَتِي يَسْيرَة وَأَخَافْ أَنْسَاهَا، فَقَامَ مَعَهُ حَتَّى فَرَغَ مِنْ حَاجَتِهِ ثُمَّ اقْبَلَ فَصَلَّى». [6] =حسن

مَا جَاءَ فِي الشَّفَاعَة فِي الْحُدُود
1211 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -

[1] الترمذي (1957) باب ما جاء في المنحة، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (18687)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[2] قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا (112)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (1096)، الصحيحة (1494)، (2715).
[3] الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع للخطيب البغدادي (903)، تاريخ دمشق لابن عساكر (24/ 365)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (4558)،
[4] مسند الشهاب (1234)، تعليق الألباني "حسن"، الجامع الصغير (3289).
[5] أنجز له: قضى له حاجته.
[6] البخاري في الأدب المفرد (278) باب سخاوة النفس، تعليق الألباني "حسن".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست