responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 486
وَالزَّلاَزِلُ وَالْقَتلُ». [1] =صحيح

قَوْل الرَّسُول - صلى الله عليه وسلم - كُنْ الْمَقتُول وَلاَ تَكُن الْقَاتِل
1462 - عَنْ خَالِد بْنِ عَرْفَطَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ لِي النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «سَيَكُونُ أَحْدَاثٌ، وَفِتنَةٌ وَفُرْقَةٌ وَاخْتِلافٌ، فَإِذَا كَانَ ذَلِكَ فَإِنْ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ الْمَقْتُولَ لا القَاتِل فَافْعَلْ». [2] =صحيح

1463 - عَنْ أَبِي مُوسَى الأشْعَرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ بَيْنَ يَدَي السَّاعَةِ فِتَناً كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ فِيْهَا مُؤْمِناً وَيُمْسِي كَافِراً، وَيُمْسِي مُؤْمِناً وَيُصْبِحُ كَافِراً، الْقَاعِدُ فِيْهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ، وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي، وَالْمَاشِي فِيْهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي، فَكَسِّروا قِسِيَّكُمْ [3] وَقَطِّعُوا أَوْتَارَكُمْ وَاضْرِبُوا بِسُيوفَكُم بِالْحِجَارَةِ، فَإِنْ دُخِلَ عَلَى أَحَدِكُمْ فَلْيَكُنْ كَخَيرِ ابْنِي آدَمَ». [4] =صحيح

1464 - عَنْ أَبِي بُردَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ مَسْلَمَةَ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ وَفُرْقَةٌ وَاخْتِلافٌ، فَإِذَا كَانَ كَذَلِكَ فَأْتِ بِسَيفِكَ أُحُداً فَاضْرِبْهُ حَتَّى يَنْقَطِعَ، ثُمَّ اجْلِسْ فِي بَيْتِكَ حَتَّى تَأْتِيَكَ يَدٌ خَاطِئةٌ أَوْ مَنِيَّةٌ قَاضِيَةٌ». فَقَدْ وَقَعَتْ، وَفَعَلْتُ مَا قَالَ: رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -. [5] =صحيح

[1] أَبو داود (4278) باب ما يرجى من القتل، تعليق الألباني "صحيح".
[2] مستدرك الحاكم (5223)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3616).
[3] قسيكم: جمع قوس.
[4] ابن ماجه (3961) باب التثبت في الفتن، تعليق الألباني "صحيح".
[5] ابن ماجه (3962) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 486
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست