responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 487
مَا جَاءَ فِي إِثْم الْقَاتِل
1465 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «أَبَى اللهُ أَنْ يَجْعَلَ لِقَاتِلِ الْمُؤمِنِ تَوبَةً». [1] =صحيح

1466 - عَنْ عُقْبَةَ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَبَى عَلَيَّ لِمَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً - قَالَهَا ثَلاَثاً - [2]». [3] =صحيح

1467 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لا يَزَالَ الْمُؤمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ، مَا لَمْ يُصِبْ دَماً حَرَاماً». [4] =صحيح

1468 - عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ قَتلِ مُؤمِنٍ بِغَيرِ حَقٍّ». [5] =صحيح

1469 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ». [6] =صحيح

1470 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «إِنَّ مِنْ وَرَطَاتِ الأمُور، الَّتِي لاَ

[1] الأحاديث المختارة (2164)، تعليق عبد الملك بن دهيش "إسناده صحيح"، محمد بن حمزة الفقيه في " أحاديثه " (215/ 2)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (23)، الصحيحة (689).
[2] إن الله أبى علي فيمن قتل مؤمنا ثلاثا: يعني سألته أن يقبل توبته فامتنع أشد امتناع قال ذلك ثلاثا أي: كرره ثلاث مرات للتأكيد.
[3] سنن البيهقي الكبرى (15641 (واللفظ له، أحمد (22543) تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1698).
[4] البخاري (6469) باب قول الله تعالى {ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم}.
[5] ابن ماجه (2619) باب التغليظ في قتل المؤمن ظلما، تعليق الألباني "صحيح".
[6] الترمذي (1395) باب ما جاء في تشديد قتل المؤمن، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 487
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست