responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 491
أَبُو هُرَيْرَةَ: إِنْ شِئتَ أَنْ أُسَمِّيَهُمْ، بَنِي فُلانٍ، وَبَنِي فُلانٍ. [1] =صحيح

1480 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «هَلاَكُ أُمَّتِي عَلَى يَدَيْ غِلْمَان سُفَهَاء مِنْ قُرَيْشٍ». [2] =صحيح

1481 - وعنه رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: حَدَّثَنِي حَبِيبي أَبُو الْقَاسِمِ - صلى الله عليه وسلم - الصَّادِقُ الْمَصْدُوق: «إِنَّ فَسَادَ أُمَّتِي عَلَى يَدَيْ أُغَيْلِمَة سُفَهَاء مِنْ قُرَيشٍ». [3] =صحيح

فَضْل الطَّاعَة فِي آخِرِ الزَّمَان
1482 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ مِنْ وَرَائِكُمْ زَمَانَ صَبْرٍ، لِلْمُتَمَسِّكِ فِيهِ أَجْرُ خَمْسَيْنَ شَهِيْداً». فَقَالَ عُمَرُ: يا رَسُولَ اللهِ! مِنَّا أَوْ مِنْهُمْ؟ قَالَ: «مِنْكُمْ». [4] =صحيح

1483 - عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْعِبَادَةُ فِي الْهَرجِ [5] كَهِجْرَةٍ إِلَيِّ». [6] =صحيح

مَا جَاءَ فِي أُمُور كَائِنَة قَبْلَ قِيَام السَّاعَة
1484 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: لأُحدِّثَنَّكُمْ حَدِيثاً لا يُحَدِّثَكُمُوه أَحَدٌ بَعْدِي سَمِعْتُهُ مِنْ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «لا تَقُومُ السَّاعَةُ». وَإِمَّا قَالَ: «مِنْ أَشْرَاطِ

[1] البخاري (3410) باب علامات النبوة في الإسلام.
[2] ابن حبان (6677)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الشيخين".
[3] ابن حبان (6678)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح".
[4] المعجم الكبير (1394)، تعليق الألباني "صحيح" صحيح الجامع (2234)، السلسلة الصحيحة (494).
[5] في الهرج: المراد بالهرج هنا: الفتنة واختلاط أمور الناس. وسبب فضل العبادة فيه أن الناس يغفلون عنها، ويشتغلون عنها.
[6] مسلم (3985) باب الوقوف عند الشبهات، الترمذي (2201) الهرج والعبادة فيه، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 491
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست