responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 522
أُمَّة مُحَمَّد - صلى الله عليه وسلم - أَوَّلُ مَنْ يَدْخُل الْجَنَّة
1546 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهَ - صلى الله عليه وسلم -: «نَحْنُ الآخِرُونَ الأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَنَحْنُ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ». [1] =صحيح

1547 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «نَحْنُ آخِرُ الأُمَمِ وَأَوَّلُ مَنْ يُحَاسَبْ يَقُالُ: أَيْنَ الأُمَّةُ الأُميَّةُ وَنَبِيُّهَا، فَنَحْنُ الآخِرُونَ الأَوْلُونَ». [2] =صحيح

1548 - عَنْ رِفَاعَةَ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: صَدَرنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: «وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ! مَا مِنْ عَبْدٍ يُؤْمنُ ثُمَّ يُسَدِّدُ إِلاَّ سُلِكَ بِهِ فِي الْجَنَّةِ وَأَرْجُو أَلاَّ يَدْخُلُوهَا حَتَّى تَبوَّءوا أَنْتُمْ، وَمَنْ صَلَحَ مِنْ ذَرَارِيَكُمْ مَسَاكِنَ فِي الْجَنَّةِ، وَلَقَدْ وَعَدَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي، سَبْعُينَ أَلفاً بِغَيرِ حِسَابٍ». [3] =صحيح

وَصْفُ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - لأمَّتِهِ بِأَنَّهُم سَوَادٌ قَدْ مَلأ الأفُق
1549 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «عُرِضَتْ عَلَيَّ الأُمَمُ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ وَالنَّبِيَّانِ يَمُرونَ مَعَهُمُ الرَّهْطُ، وَالنَّبِيُّ لَيسَ مَعَهُ أَحَدٌ، حَتَّى رُفِعَ لِي سَوَادٌ عَظِيمٌ، قُلتُ: مَا هَذَا؟ أُمَّتِي هَذِهِ؟ قِيلَ: هَذَا مُوسَى وَقُومُهُ، قِيلَ: انْظُرْ إِلَى الأُفُقِ فَإِذَا سَوُادٌ يَمْلأُ الأُفُقِ، ثُمَّ قِيلَ لِي: انْظُر

[1] متفق عليه، جزء من حديث تقدم برقم (292).
[2] ابن ماجه (4290) باب صفة أمة محمد - صلى الله عليه وسلم -، تعليق الألباني "صحيح".
[3] ابن ماجه (4285) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 522
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست