responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 535
1591 - وَفِي رِوَايَة قَالَ سَعْد: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ أُمِّي تُوفِّيَتْ وَأَنَا غَائِبٌ عَنْهَا فَهَل يَنْفَعها شَيء إِنْ تَصَدَّقْتُ بِهِ عَنهَا؟ قَالَ «نَعَمْ». قَالَ: فَإِنِّي أُشْهِدك أَنَّ حَائِطِي بِالْمِخْراف صَدَقَةٌ عَلَيْهَا». [1] =صحيح

1592 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْن عَمْرِو رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّهُ لَوْ كَانَ مُسْلِماً [2] فَأَعْتَقْتُمْ عَنْهُ أَوْ تَصَدَّقْتُمْ عَنْهُ أَوْ حَجَجْتُمْ عَنْهُ، بَلَغَهُ ذَلِكَ». [3] =حسن

1593 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «خَيْرُ مَا يُخَلِّفُ الرَّجُلُ بَعْدَهُ ثَلاَثٌ: وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ، وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْلُغُهُ أَجْرُهَا، وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ». [4] =صحيح

1594 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِذَا مَاتَ الإِنسَان انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلاَّ مِنْ ثَلاَثة: إِلاَّ مِنْ صَدَقَةٍ جَارِيَة، أَوْ علمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ». [5] =صحيح

1595 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيَرْفَعُ الدَّرَجَةَ لِلْعَبْدِ الصَّالِح فِي الْجَنَّةِ، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ! أَنَّى لِي

[1] البخاري (2611) باب الإشهاد في الوقف والصدقة.
[2] أنه لو كان مسلما: الي والدهم المتوفى.
[3] أَبو داود (2883) باب ما جاء في وصية الحربي يسلم وليه أيلزمه أن ينفذها، تعليق الألباني "حسن".
[4] ابن حبان (93)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[5] مسلم (1631) باب ما يلحق الإنسان من الثواب بعد وفاته، واللفظ له، أبو داود (2880) باب فيما جاء في الصدقة عن الميت، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 535
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست