مَا جَاءَ فِي تَزَاوُر الأمْوَات
1630 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا وَلِىَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُحْسِنْ كَفَنَهُ، فَإِنَّهُمْ يُبْعَثُونَ فِي أَكْفَانِهِمْ [5] وَيَتْزَاوَرُونَ فِي أَكْفَانِهِمْ». [6] =صحيح
مَا جَاءَ فِي أَنَّ الأنْبِيَاء أَحْيَاء فٍي قُبُورِهِم
1631 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: [1] مأسورا: أي: محبوس عما كان يستحقه من النعيم، لا يحكم له بنجاة ولا هلاك حتى يقضى دينه كما في حديث آخر: «نفس المؤمن معلقه بدينه». [2] النسائي (4685 (التغليظ في الدين، تعليق الألباني "صحيح". [3] أحمد (20235)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين". [4] أحمد (20136)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين". [5] يبعثون في أكفانهم: قيل: يكون هذا عند الخروج من القبور ومن ثَمَّ يُجردون، وسيأتي الكلام عن هذا الحديث في "فصل" يلي "باب صفاتهم حين يبعثون". [6] تاريخ بغداد للخطيب البغدادي (9/ 80)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (845)، الصحيحة (1425).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 552