responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 618
الْوَقْت الَّذِي فِيهِ تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّة
1804 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّة كُلَّ اثْنَينِ وَخَمِيس، وَتُعْرَضُ الأَعْمَالُ فِي كُلِّ اثْنَينِ وَخَمِيس». [1] =صحيح

1805 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِذَا دَخَلَ رَمَضَان فُتِحَت أَبْوَابُ الْجَنَّة وَغُلِّقَت أَبْوَاب جَهَنَّم وَسُلْسِلَت الشَّيَاطِين». [2] =صحيح

عَمَل بِهِ تُفْتَحُ أَبْوَاب الْجَنَّة وَعَمَلٌ آخَر َيُنَادَى بِهِ مِنْهَا
1806 - عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ، فَيُبْلِغُ - أَوْ فَيُسْبِغُ [3] - الْوُضُوءَ ثُمَّ يَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُ اللهِ وَرَسُولُهُ، إِلاَّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ يْدَخُلُ مِنْ أَيَّهَا شَاءَ». [4] =صحيح

1807 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَينِ فِي سَبِيلِ اللهِ دَعَاهُ خَزَنَةُ الْجَنَّة كُلُّ خَزَنَة بَابٍ أَيْ فُلّ [5] هَلُمّ». قَالَ أَبُو

[1] ابن حبان (3636)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح"؛ ورواه مسلم (2565 (ومالك (1618 (بزياده.
[2] متفق عليه، البخاري (3103) باب صفة إبليس وجنوده، واللفظ له، مسلم (1079) باب فضل شهر رمضان.
[3] إسباغ الوضوء: أي: إكماله وإتمامه واستيعاب أعضائه بالماء كما هو مسنون وقال أبو العلا المبارك فوري: أي: إتمامه وإكماله باستيعاب المحل بالغسل وتطويل الغرة وتكرار الغسل ثلاثا.
[4] مسلم (234) باب الذكر المستحب عقب الوضوء، واللفظ له، أبو داود (169)، باب ما يقول الرجل إذا توضأ، الترمذي (55) باب فيما يقال بعد الوضوء، تعليق الألباني "صحيح".
[5] فل: أي: فلان.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 618
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست