responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 623
أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِأَهْلِ النَّارِ؟ كُلُّ عُتُلٍّ جَوَّاظٍ [1] مُسْتَكْبِرٍ». [2] =صحيح

خَلْق كُلهم فِي ضَمَانِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
1820 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ للهِ - صلى الله عليه وسلم -: «ثَلاَثْةٌ فِي ضَمَانِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، رَجُلٌ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ مَسَاجِدِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَرَجُلٌ خَرَجَ غَازِياً فِي سَبِيلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَرَجُلٌ خَرَجَ حَاجاً». [3] =صحيح

1821 - عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «ثَلاثَةٌ كُلُّهُمْ ضَامِنٌ عَلَى اللهِ إِنْ عَاشَ رُزِقَ وَكُفِي، وَإِنْ مَاتَ أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّة، مَنْ دَخَلَ بَيْتَهُ فَسَلَّمَ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللهِ، وَمَنْ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ فَهُوَ ضَامِنٌ عَلَى اللهِ، وَمَنْ خَرَجَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ ضَامِنٍ عَلَى اللهِ». [4] =صحيح

1822 - عَنْ عُبَادَة بْنِ الصَّامِت رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «اضْمَنُوا لِي سِتًّا أَضْمَنُ لَكُمْ الْجَنَّة، اصْدُقُوا إِذَا حَدَّثْتُم، وَأَوْفُوا إِذَا وَعَدَتُمْ، وَأَدُوا إِذَا ائتُمِنتُم، وَاحْفَظُوا فُرُوجَكُم، وَغُضُّوا أَبْصَارَكُمْ، وَكفُوا أَيْدِيكُم». [5] =صحيح

[1] عتل جواظ: العتل: هو الجافي الشديد الخصومة بالباطل وقيل: الجافي الفظ الغليظ، وجواظ: هو الجموع الممنوع، وقيل: كثير اللحم المختال في مشيته.
[2] متفق عليه، البخاري (4634) باب {عتل بعد ذلك زنيم}، واللفظ له، مسلم (2853) باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء.
[3] حلية الأولياء، (9/ 251)، مسند الحميدي (1090) باب الجهاد، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3051)، الصحيحة (598).
[4] ابن حبان (499)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "الحديث صحيح".
[5] ابن حبان (271)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح ورجاله ثقات إلا أن فيه انقطاعا".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 623
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست