responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 645
أَسْبَاب نَيل أَجْر ومَنْزِلَة الشُّهَدَاء وَمُرَافَقَةَ الأنْبِيَاء
1884 - عَنْ سَهْلِ ابْنِ حُنَيْفٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَأَلَ اللهَ الشَّهَادَةَ بِصِدْقٍ، بَلَّغَهُ اللهُ مَنَازِلَ الشُّهَدَاءِ، وَإِنْ مَاتَ عَلَى فِرَاشِهِ». [1] =صحيح

1885 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَأَلَ اللهَ الْقَتْلَ فِي سَبِيلِهِ، صَادِقاً مِنْ قَلْبِهِ؛ أَعْطَاهُ اللهُ أَجْرَ الشَّهَادَةِ». [2] =صحيح

1886 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ طَلَبَ الشَّهَادَةَ صَادِقاً؛ أُعْطِيَهَا وَلَوْ لَمْ تُصِبْهُ». [3] =صحيح

1887 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَأَلَ اللهَ الْقَتْلَ فِي سَبِيلِ اللهِ صَادِقاً ثُمَّ مَاتَ أَعْطَاهُ اللهُ أَجْرَ شَهِيدٍ». [4] =صحيح

1888 - عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ جَهَّزَ غَازِياً فِي سَبِيلِ اللهِ، كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ، مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِ الْغَازِي شَيئاً». [5] =صحيح

= تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط البخاري"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4154).
[1] مسلم (1909) باب استحباب طلب الشهادة في سبيل الله تعالى، ابن حبان (3192)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الصحيح".
[2] الترمذي (1654) باب ما جاء فيمن سأل الشهادة، تعليق الألباني "صحيح".
[3] مسلم (1908) باب استحباب طلب الشهادة في سبيل الله تعالى.
[4] مستدرك الحاكم (2411) كتاب الجهاد، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط البخاري ومسلم"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (6277).
[5] ابن ماجه (2759) باب من جهز غازيا، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 645
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست