2022 - عَنْ أَبِي سَعْيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قُلنَا: يَا رَسُولَ اللهِ! هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمُ الْقِيَامَةِ؟ قَالَ: «هَلْ تُضَارُّونَ [3] فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إِذَا كَانَتْ صَحْواً؟». قُلْنَا: لاَ، قَالَ: «فَإِنَّكُمْ لاَ تُضَارُونَ فِي رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ يَوْمَئذِ إِلاَّ [1] مسلم (2807) باب صبغ أنعم أهل الدنيا في النار وصبغ أشدهم بؤسا في الجنة، أحمد (13134)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط مسلم". [2] الترمذي (2552) باب ما جاء في رؤية الرب تبارك وتعالى، تعليق الألباني "صحيح". [3] هل تضارون: أي: هل يحصل لكم تزاحم وتنازع يتضرر به بعضكم من بعض.
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد جلد : 1 صفحه : 697