responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 91
73 - عَنْ أنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - يَرْويِهِ عَنْ رَبِّهِ قَالَ: «إِذَا تَقَرَّبَ الْعَبْدُ إِلَىَّ شِبْراً تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعاً، وَإِذَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعاً تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعاً [1] وَإِذَا أَتَانِي مَشْياً أَتَيْتهُ هَرْوَلَةً». [2] =صحيح

74 - عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ مَشَى إِلَى صَلاَةٍ مَكْتُوبَةٍ فِي جَمَاعَة فَهِي كَحَجَّهٍ، وَمَنْ مَشَى إِلَى صَلاَةِ تَطَوعٍ، فَهِي كَعُمْرَةٍ تَامَّة». [3] =حسن

فَضْل مَنْ مَشىَ فِي ظُلمَة اللَّيل
75 - عَنْ بُرَيْدَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ». [4] =صحيح

76 - عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ مَشَى فِي ظُلْمَةِ اللَّيلِ إِلَى الْمَسَاجِد آتَاهُ اللهُ نُوراً يَومَ الْقِيَامَة». [5] =صحيح

77 - عَنْ سَهلِ بْنِ سَعْد السَّاعِدِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لِيَبْشَرِ [6] الْمَشَّاؤونَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِنورٍ تَامٍّ يَومَ الْقِيَامَة». [7] =صحيح

[1] باعا: هو طول ذراعي الإنسان + عضديه + عرض صدره. وهو قدر أربعة أذرع.
[2] متفق عليه، البخاري (7098) باب ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - وروايته عن ربه، مسلم (2675) باب فضل الذكر والدعاء والتقرب إلى الله، واللفظ للبخاري.
[3] المعجم الكبير (7578)، صحيح الجامع (6556)، تعليق الألباني "حسن".
[4] أبو داود (561) باب ما جاء في المشي إلى الصلاة في الظلم، تعليق الألباني "صحيح".
[5] ابن حبان (2044) تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "صحيح بشواهده".
[6] ليبشر: هو مثل «ليفرح» وزنا ومعنى، أو من البشارة؛ بمعنى أبشروا بهذا الفضل والثواب.
[7] ابن ماجه (780) باب المشي إلى الصلاة، تعليق الألباني "صحيح".
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست