والإعراض عن ذكرها؛ لثقلها الشديد على النفس، ولئلا أوصم بالمبالغة والتهويل، من قبل من لا يدرك أبعاد هذا الداء الوبيل.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وسلام على المرسلين، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم تسليما كثيرا.
محمد بن إبراهيم الحمد الزلفي
25/9/1414 هـ
11932 ـ ص ب 460