مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الكبائر
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
155
هَذِه الْأمة وَعَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم لكل أمة مجوس ومجوس هَذِه الْأمة الَّذين يَزْعمُونَ أَن لَا قدر وَأَن الْأَمر أنف قَالَ فَإِذا لقيتهم فَأخْبرهُم أَنِّي مِنْهُم بَرِيء وَأَنَّهُمْ برَاء مني ثمَّ قَالَ وَالَّذِي نَفسِي بِيَدِهِ لَو أَن لأَحَدهم مثل أحد ذَهَبا فأنفقه فِي سَبِيل الله مَا قبل حَتَّى يُؤمن بِالْقدرِ خَيره وشره ثمَّ ذكر حَدِيث جِبْرِيل وسؤاله النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ مَا الْإِيمَان قَالَ أَن تؤمن بِاللَّه وَمَلَائِكَته وَكتبه وَرُسُله وتؤمن بِالْقدرِ خَيره وشره قَوْله أَن تؤمن بِاللَّه الْإِيمَان بِاللَّه هُوَ التَّصْدِيق بِأَنَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى مَوْجُود مَوْصُوف بِصِفَات الْجلَال والكمال منزه عَن صِفَات النَّقْص وَأَنه فَرد صَمد خَالق جَمِيع الْمَخْلُوقَات متصرف فِيهَا بِمَا يَشَاء يفعل فِي ملكه مَا يُرِيد وَالْإِيمَان بِالْمَلَائِكَةِ هُوَ التَّصْدِيق بعبوديتهم لله بل عباد مكرمون لَا يسبقونه بالْقَوْل وهم بِأَمْر يعْملُونَ يعلم مَا بَين أَيْديهم وَمَا خَلفهم وَلَا يشفعون إِلَّا لمن ارتضى وهم من خَشيته مشفقون وَالْإِيمَان بالرسل هُوَ التَّصْدِيق بِأَنَّهُم صَادِقُونَ فِيمَا أخبروا بِهِ عَن الله تَعَالَى أَيّدهُم الله بالمعجزات الدَّالَّة على صدقهم وَأَنَّهُمْ بلغُوا عَن الله تَعَالَى رسالاته وبينوا للمكلفين مَا أَمرهم الله بِهِ وَأَنه يجب إحترامهم وَأَن لَا يفرق بَين أحد مِنْهُم وَالْإِيمَان بِالْيَوْمِ الآخر هُوَ التَّصْدِيق بِيَوْم الْقِيَامَة وَمَا اشْتَمَل عَلَيْهِ من الْإِعَادَة بعد الْمَوْت والنشر والحشر والحساب وَالْمِيزَان والصراط وَالْجنَّة وَالنَّار وأنهما
نام کتاب :
الكبائر
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
1
صفحه :
155
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir