نام کتاب : المنقذ من الضلال نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 125
ولا أبعدُ أن يكون قد حصل ذلك لغيري، بل لست أشك في حصول ذلك لطائفة، ولكن حصولاً مشوباً بالتقليد في بعض الأمور التي ليست من الأوليات، والغرض الآن: حكاية حالي، لا الإنكار على من استشفى به، فإن أدوية الشفاء تختلف باختلاف الداء، وكم من دواء ينتفع به مريض ويستضر به آخر.
نام کتاب : المنقذ من الضلال نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 125