responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دستور الأخلاق في القرآن نویسنده : دراز، محمد بن عبد الله    جلد : 1  صفحه : 367
- ولهم المقام الشريف المرضي: {وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا} {لَيُدْخِلَنَّهُمْ مُدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ} [1].
- ولهم عيشة راضية: {فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَة} [2].
- وهي عيشة النعيم: {إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ} [3].
وقد بلغت الوعود بالسعادة على هذا النحو "= 66 أو100 ب".
كذلك نجد أن الوعيد المقابل لهذا الوعود كثيرًا ما يتردد، ولكنه أقل تنوعًا، فإذا لم تكن صيغة الوعيد شديدة الغموض، كقوله تعالى:
{وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ} [4] -فإنه "الوعيد" ينحصر في القول بأن فاعلي الشر سوف يرد لهم نظيره، فالله سبحانه يدخر للكافرين، والظالمين، والمنافقين، والمستكبرين، والمجرمين, والعاصين بعامة -عقوبة قاسية، وعذابًا أليمًا، مخزيًا، خالدًا "94 أو66 ب"5.

[1] 4/ 31 و22/ 59 "= 2 ب".
[2] 101/ 7 "= 1 أ".
[3] 82/ 13 "= 1 أ".
[4] مثلًا: 26/ 227 و28/ 61 و43/ 83 و46/ 12 و50/ 45 و99/ 8.
5- 2/ 7 و10 و79 و85 و90 و96 و104 و114 و162 و165 و174 و178 و196 و211 و3/ 4 و21 و56 و77 و88 و91 و105 و106 و176 و177 و178 و188 و4/ 18 و37 و102 و138 و151 و161 و173 و5/ 2 و32 و36 و73 و80 و94 و95 و6/ 49 و93 و147 و157 و160 و8/ 25 و9/ 3 و61 و74 و79 و90 و101 و10/ 15 و27 و52 و70 و11/ 3 و12/ 110 و13/ 25 و34 و14/ 2 و22 و16/ 63 و88 و94 و104 و106 و117 و17/ 10 و18/ 2 و19/ 37 و79 و20/ 127 و22/ 18 و25 و57 و24/ 11. و19 و23 و63 و25/ 19 و27 و69 و26/ 213 و27/ 5 و28/ 64 و84 و29/ 23 و30/ 16 و31/ 6 و7 و24 و32/ 22 و33/ 8 و30 و57 و73 و34/ 5 و8 و38 و35/ 7 و10 و37/ 33 و38 و38/ 26 و39/ 13 و26 و47 و54 و55 و41/ 6 و27 و50 و42/ 16 و21 و26 و42 و45 و43/ 39 و65 و45/ 7 و8/ و9 و10 و11 و46/ 20 و48/ 16 و17 و51/ 60 و52/ 7 و45 و57/ 13 و20 و58/ 4 و5 و15 و16 و59/ 4 و7 و15 و64/ 5 و65/ 10 و67/ 28 و68/ 33 و70/ 1 و72/ 17 و76/ 31 و77/ 15 و19 و24 و28 و34 و37 و40 و45 و47 و49 و83/ 1 و84/ 24 و88/ 24 و107/ 4 ".
نام کتاب : دستور الأخلاق في القرآن نویسنده : دراز، محمد بن عبد الله    جلد : 1  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست