responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 270
2/839- وعنه أنَّ النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إذَا اقتَربَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الُمؤْمن تَكذبُ، وَرُؤْيَا المُؤْمِنِ جُزْءٌ منْ ستَّةٍ وَأرْبَعيَنَ جُزْءًا مِنَ النُبُوةِ "متفقٌ عَلَيْهِ. وفي رواية: "أصْدَقُكُم رُؤْيَا: أصْدُقكُم حَديثاً".
3/840- وعنه قَالَ: قالَ رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "مَنْ رَآنِي في المنَامِ فَسَيَرَانيِ في الَيَقَظَةِ أوْ كأنَّمَا رآني في اليَقَظَةِ لايَتَمثَّلُ الشَّيْطانُ بي". مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
4/841- وعن أَبي سعيد الخدريِّ رضي الله عنه أنَّه سمِع النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقول: "إِذَا رَأى أَحدُكُم رُؤْيَا يُحبُّهَا فَإنَّما هِيَ مِنَ اللهِ تَعَالَى فَليَحْمَدِ اللهَ عَلَيهَا وَلْيُحُدِّثْ بِها وفي رواية: فَلا يُحَدِّثْ بَها إِلاَّ مَنْ يُحِبُّ وَإذا رَأَى غَيَر ذَلك مِمَّا يَكرَهُ فإنَّما هِيَ منَ الشَّيْطانِ فَليَسْتَعِذْ منْ شَرِّهَا وَلا يَذكْرها لأَحَدٍ فَإنَّهَا لا تضُُّره" متفقٌ عَلَيْهِ.
5/842- وعن أَبي قَتَادَة رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النبيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: " الرُّؤْيَا الصَّالَحِةُ وفي رواية الرُّؤيَا الحَسَنَةُ منَ اللهِ، والحُلُم مِنَ الشَّيْطَان، فَمَن رَأى شَيْئاً يَكرَهُهُ فَلْيَنْفُثْ عَن شِمَاله ثَلاَثاً، ولْيَتَعَوَّذْ مِنَ الشَْيْطان فَإنَّها لا تَضُرُّهُ" متفق عليه."النَّفثُ"نَفخٌ لطيفٌ لاريِقَ مَعَهُ.
6/843- وعن جابر رضي الله عنه عن رَسُولِ الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "إذَا رَأى أحَدُكُم الرُّؤيا يَكْرَهُها فلْيبصُقْ عَن يَسَارِهِ ثَلاَثاً، وْليَسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيَطانِ ثَلاثاَ، وليَتَحوَّل عَنْ جَنْبِهِ الَّذِي كَانَ عَلَيْهِ "رواه مسلم.
7/844- وعن أَبي الأسقع واثِلةَ بن الأسقعِ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "إنَّ مِنْ أعظَم

نام کتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست