إلى الألعاب البسيطة كالمكعبات وكرة البلاستيك، ثم يتطور فيصبح بإمكانه اللعب بالتركيبات وأدوات الحَفْر، والبنت تميل إلى اللعب بالدُّمى وأدوات المطبخ، ويمكن تعليمه مسك القلم ومشاهدة الكتب المصورة، وتعد الألعاب الصامتة من أهم الألعاب، لأنها تحتاج إلى تخيل وتمرين وتتيح للطفل فرصة الابتكار وتستحوذ على اهتمامه مدة أطول من الألعاب المتحركة [1] .
* تعويد الطفل على اللعب بمفرده إذا كان وحيداً، وعلى الأم ألا تشارك ولدها اللعب إلا كتمهيد ثم تنسحب تدريجيًّا، ليتعلم كيف يلعب وحده ويعتمد على نفسه [2] .
* اللعب مع الحيوانات الأليفة، مع ضرورة الانتباه إلى الرعاية الصحية، وهي تكفل للطفل متعة وفائدة لا تحد [3] .
* إخفاء بعض الألعاب حتى يشتاق إليها ثم إعادتها إليه [4] .
* عدم الإغراق في شراء ألعاب الحرب لأنها تزيد العدوان عند الطفل [5] .
* تهيئة مكان للعب الطفل، ويحسن أن يكون واسعا مفتوحاً (6) [1] انظر: المشكلات السلوكية، نبيه الغبرة، ص 188- 192. [2] انظر: المرجع السابق، ص 186- 187. [3] انظر: طفلك الصغير هل هو مشكلة؟ محمد كامل، ص 108. [4] انظر: المشكلات السلوكية: نبيه الغبرة، ص 187. [5] انظر: مشكلات تربوية في حياة طفلك، محمد العويد، ص 74.
(6) انظر: كيف تربي طفلاً؟ ، محمد زياد حمدان، ص 33.