وقال جماعة من الصحابة والتابعين: يرجم بالحجارة حتى يموت أحصن أو لم يحصن.
وقال بعض العلماء: إذا علا الذكر الذكر هربت الملائكة وعجت الأرض إلى ربها، ونزل سخط الجبار جل جلاله عليهم، وغشيتهم اللعنة، وحفت بهم الشياطين، واستأذنت الأرض ربها أن تخسف بهم، وثقل العرش على حملته، وكبرت الملائكة، واستعرت جهنم، فإذا قبضت روحه جعلت مع أرواح الزناة في تنور من النار. نعوذ بالله من النار، ومن أٍسباب الخزي والعار [1] . إن أحسن الحديث ... [1] روضة المحبين (143، 144، 190، 194، 193، 185، 225، 187، 189، 112، 115، 116، 106، 105، 101) الجواب الكافي ص (133- 135) .