مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
نشر طي التعريف في فضل حملة العلم الشريف والرد على ماقتهم السخيف
نویسنده :
الوصابي، أبو حامد
جلد :
1
صفحه :
31
قَالَ أقضى الْقُضَاة ابْن الْجُنَيْد رَحمَه الله وَقد رَأينَا هَذَا عيَانًا قَرِيبا فِي عصرنا يَعْنِي أَن من أَقَامَهَا فَهُوَ مَنْصُور وَمن أهانها فَهُوَ مخذول وَيشْهد لذَلِك قَوْله تَعَالَى {يَا أَيهَا الَّذين آمنُوا إِن تنصرُوا الله ينصركم} أَرَادَ بنصر الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى نصر دينه وشريعته ورد النَّاس بِالسَّيْفِ إِلَى طَاعَته
وَكتب هَذَا الْملك أَيْضا خطْبَة بِيَدِهِ توقيعا على قَضِيَّة وَردت من بعض الْقُضَاة إِلَيْهِ مَا مِثَاله نَحن خدام الشَّرِيعَة وأعوانها نَحن سيف الشَّرِيعَة وسنانها أجر الشَّرْع الشريف مجْرَاه وَلَو على أحد أَوْلَادنَا وَلَا تحتشم
اه هَذَا لَفظه مَنْقُول من خطه
فَذكر الْملك الْمَذْكُور هَذَا الْكَلَام الَّذِي هُوَ أشرف من در النظام وَهُوَ متشرف بقوله هَذَا بَين الْأَنَام
وَيَا لَهُ من شرف مَا أسناه وَبَين الْمُلُوك مَا أَعْلَاهُ وَمَا أحْسنه وأولاه
وَمَا أشرفه من مقَال وَمَا أكْرمه من فعال
فَإِن جَمِيع الْعلمَاء وَالصَّالِحِينَ والأتقياء والعارفين وَالْفُقَهَاء والمحدثين وَالْأَئِمَّة المتصدرين والجبابرة المتكبرين والملوك الظلمَة والولاة الغشمة يتشرفون بالإمتداح بِخِدْمَة
نام کتاب :
نشر طي التعريف في فضل حملة العلم الشريف والرد على ماقتهم السخيف
نویسنده :
الوصابي، أبو حامد
جلد :
1
صفحه :
31
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir