responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخصائص الكبرى نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 102
وَأخرج احْمَد وَالْبَيْهَقِيّ عَن التنوخي رَسُول هِرقل قَالَ أتيت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ يَا اخا تنوخ امْضِ لما امرت بِهِ فَجلت فِي ظَهره فاذا انا بِخَاتم فِي مَوضِع غضروف الْكَتف مثل المحجمة الضخمة قَالَ ابْن هِشَام يَعْنِي أثر المحجمة القابضة على اللَّحْم حَتَّى يكون ناتئا
وَأخرج التِّرْمِذِيّ وَالْبَيْهَقِيّ عَن عَليّ أَنه قَالَ فِي صفة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بَين كَتفيهِ خَاتم النُّبُوَّة
وَأخرج التِّرْمِذِيّ عَن أبي مُوسَى قَالَ خَاتم النُّبُوَّة أَسْفَل من غضروف كتفه مثل التفاحة
وَأخرج احْمَد وَالتِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ وَأَبُو يعلى وَالطَّبَرَانِيّ من طَرِيق علْبَاء بن احمر عَن أبي زيد قَالَ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أدن فامسح ظَهْري فدنوت ومسحت ظَهره وَوضعت أصابعي على الْخَاتم فَقيل لَهُ مَا الْخَاتم قَالَ شعر مُجْتَمع عِنْد كتفه
وَأخرج الْبَيْهَقِيّ عَن سلمَان قَالَ عِنْد غضروف كتفه الْيُمْنَى خَاتم النُّبُوَّة مثل بَيْضَة لَوْنهَا لون جلده
وَأخرج ابْن عَسَاكِر عَن جَابر بن عبد الله قَالَ أردفني النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خَلفه فَجعلت فمي على خَاتم النُّبُوَّة فَجعل ينفح عَليّ مسكا
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ وَابْن عَسَاكِر عَن ابي زيد بن أَخطب قَالَ رَأَيْت الْخَاتم على ظهر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم محجمة ناتئة وَفِي لقظ مثل إِنْسَان مَال عَلَيْهِ بظفره يَعْنِي كَأَنَّهُ يخْتم بِهِ
وَأخرج ابْن عَسَاكِر وَالْحَاكِم فِي تَارِيخ نيسابور عَن ابْن عمر قَالَ كَانَ خَاتم النُّبُوَّة على ظهر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مثل البندقة من لحم مَكْتُوب فِيهَا بِاللَّحْمِ مُحَمَّد رَسُول الله
وَأخرج ابو نعيم عَن سلمَان قَالَ بَين كَتفيهِ بَيْضَة كبيضة الْحَمَامَة عَلَيْهَا مَكْتُوب بَاطِنهَا الله وَحده لَا شريك لَهُ مُحَمَّد رَسُول الله وظاهرها توجه حَيْثُ شِئْت فَإنَّك الْمَنْصُور

نام کتاب : الخصائص الكبرى نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 102
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست