نام کتاب : السيرة النبوية نویسنده : الندوي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 222
إلا الله وأنّ محمدا رسول الله، ثمّ قام القوم، فضربوه حتى أضجعوه، وأتى العباس، فأكبّ عليه، قال: ويلكم ألستم تعلمون أنّه من «غفار» وأنّ طريق تجّاركم إلى الشام عليهم، فأنقذه منهم، ثمّ عاد من الغد لمثلها فضربوه، وثاروا إليه فأكبّ العباس عليه» [1] . [1] أخرجه البخاريّ [في كتاب مناقب الأنصار] ، باب إسلام أبي ذر رضي الله عنه، [برقم (3861) ، ومسلم في كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل أبي ذر رضي الله عنه، برقم (2474) ] .
نام کتاب : السيرة النبوية نویسنده : الندوي، أبو الحسن جلد : 1 صفحه : 222