responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية نویسنده : الزرقاني، محمد بن عبد الباقي    جلد : 4  صفحه : 542
....................................

أن أدنيك ولا أقصيك، وأن يعلمك، وأن تعي وحق لك أن تعي، سألت ربي أن يجعلها أذنك".
رواه سعيد بن منصور وابن جرير وابن المنذر وله طرق عديدة، وقال صلى الله عليه وسلم لفاطمة: "أما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي إسلاما، وأكثرهم علما، وأعظمهم حلما".
رواه أحمد والطبراني، وله في رواية أول المسلمين إسلاما، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله أمرني بحب أربعة، وأخبرني أنه يحبهم علي وأبو ذر والمقداد وسلمان".
رواه أحمد والترمذي وحسنه وابن ماجه وصححه الحاكم والضياء، وقال صلى الله عليه وسلم لعلي: "الله ورسوله وجبريل عنك راضون" رواه الطبراني، وقال صلى الله عليه وسلم: "من أذى عليا فقد آذاني" رواه أحمد والترمذي وأبو يعلى وصححه الضياء.
وقال صلى الله عليه وسلم: "من أحب عليا فقد أحبني، ومن أحبني أحبه الله، ومن أبغض عليا فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله" رواه الطبراني.
وقال صلى الله عليه وسلم: "من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عادة وأحب من أحبه وأبغض من أبغضه" رواه الترمذي والنسائي وأحمد وغيرهم، وطرقه كثيرة جدا، وهو صحيح.
وقال صلى الله عليه وسلم: " لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق" رواه مسلم والترمذي.
وقال صلى الله عليه وسلم: "علي مني وأنا منه، وعلي ولي كل مؤمن من بعدي" رواه ابن أبي شيبة، وهو صحيح.
وقال صلى الله عليه وسلم: "علي أخي في الدنيا والآخرة"، رواه الطبراني.
وقال صلى الله عليه وسلم: "علي مني بمنزلة رأسي من بدني"، رواه ابن مردويه والديلمي. وقال صلى الله عليه وسلم: "علي مع القرآن والقرآن مع علي، لن يفترقا حتى يردا على الحوض" رواه الحاكم.
وقال صلى الله عليه وسلم لعلي: "أنت مني وأنا منك" وقال صلى الله عليه وسلم: "إنه يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله" رواهما البخاري، وأخرجه الترمذي وحسنه.
عن علي قال لما نزلت: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً} [المجادلة: 12] قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: "ما ترى دينار"، قلت: لا يطيقونه، قال: "فنصف دينار"، قلت: لا يطيقونه، قال: "فكم"؟ قلت: شعيرة، قال: "إنك لزهيد"، فنزلت: {أَأَشْفَقْتُمْ} فبي خفف الله عن هذه الأمة، وفضائله كثيرة جدا حتى قال الإمام أحمد وإسماعيل القاضي، والنسائي وأبو علي النيسابوري، لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد
نام کتاب : شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية نویسنده : الزرقاني، محمد بن عبد الباقي    جلد : 4  صفحه : 542
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست