responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : محمد صلى الله عليه وسلم نویسنده : محمد رضا    جلد : 1  صفحه : 156
-نزل من القرآن بمكة اثنتان وثمانون سورة. وكان أول ما نزل على رسول الله {إقْرَأ بِاسْمِ رَبِّكَ الذِي خَلَقَ} ثم نون والقلم وما يسطرون. ثم والضحى. ثم يا أيها المزمل. ثم يا أيها المدثر. ثم فاتحة الكتاب. ثم تبت. ثم إذا الشمس كورت. ثم سبح اسم ربك الأعلى. ثم ووالليل إذا يغشى. ثم والفجر. ثم ألم نشرح لك صدرك. ثم الرحمن. ثم والعصر. صم أنا أعطيناك الكوثر. ثم ألهاكم التكاثر. ثم أرأيت الذي يكذب بالدين. ثم ألم تركيف فعل ربك بأصحاب الفيل. ثم والنجم إذا هوى. صم عبس وتولى. ثم إنا أنزلناه في ليلة القدر. ثم والشمس وضحاها. ثم والسماء ذات البروج. ثم والتين والزيتون. ثم لإيلاف قريش. ثم القارعة. ثم لا أقسم بيوم القيامة. ثم ويل لكل همزة. ثم والمرسلات عرفا. ثم ق والقرآن المجيد. ثم لا أقسم بهذا البلد. ثم والسماء والطارق. ثم اقتربت الساعة. ثم ص والقرآن ذي الذكر. ثم الأعراف. ثم سورة الجن. ثم سورة يس ثم تبارك الذي نزل الفرقان. ثم حمد الملائكة. ثم سورة مريم. ثم سورة طه. ثم طسم~. الشعراء. ثم طس النمل. ثم طسم القصص. ثم سورة بني اسرائيل. ثم سورة يونس. ثم سورة هود. ثم سورة يوسف. ثم الحجر. ثم الأنعام. ثم الصافّات ثم لقمان. ثم حم المؤمن. ثم حم السجدة. ثم حم عسق. ثم الزخرف. ثم سبأ. ثم تنزيل الزمر. ثم حم الدخان. ثم حم الشريعة. ثم الأحقاف. ثم والذاريات. ثم هل أتاك حديث الغاشية. ثم سورة الكهف. ثم سورة النحل. ثم إنا أرسلنا نوحا. ثم سورة إبراهيم. ثم اقترب للناس حسابهم. ثم قد أفلح المؤمنون. ثم الرعد. ثم والطور. ثم تبارك الذي بيده الملك. ثم الحاقة. ثم سأل سائل. ثم عم يتساءلون. ثم والنازعات غرقا. ثم إذا السماء انفطرت. ثم سورة الروم. ثم العنكبوت.
وعن ابن عباس أنه قال: كان القرآن ينزل مفرقا لا ينزل سورة سورة فما نزل أولها بمكة أثبتناها بمكة وإن كان تمامها بالمدينة وكذلك ما نزل بالمدينة وأنه كان يعرف فصل مابين السورة والسورة إذا نزل بسم الله الرحمن الرحيم فيعلمون أن الأولى قد انقضت وابتدئ بسورة أخرى.

نام کتاب : محمد صلى الله عليه وسلم نویسنده : محمد رضا    جلد : 1  صفحه : 156
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست