نام کتاب : مرويات الإمام الزهري في المغازي نویسنده : العواجي، محمد بن محمد جلد : 1 صفحه : 76
ودلائل النبوة ... وغير ذلك من المصنفات الكبار والصغار التي لا تسامى ولا تدانى"[1].
وقال عن دلائل النبوة خاصة: "دلائل النبوة لأبي بكر البيهقي من عيون ما صنف في السيرة والشمائل"[2].
وقال السبكي: "وأما كتاب الاعتقاد، وكتاب دلائل النبوة، وكتاب شعب الإيمان، وكتاب الشافعي، وكتاب النبوات الكبير، فأقسم ما لواحد منها نظير"[3].
وقال عنه العلماء: كان البيهقي على سيرة العلماء، قانعاً باليسير متجملاً في زهده وورعه[4].
وقالوا عنه: واحد زمانه في الحفظ، وفرد أقرانه في الإتقان والضبط[5].
وقال عنه الذهبي: " ... لو شاء البيهقي أن يعمل مذهباً يجتهد فيه لكان قادراً على ذلك لسعة علومه ومعرفته بالاختلاف"[6].
وبحكم تتبعي لروايات الزهري في كتب التراث لم أجد كتاباً أغزر [1] البداية والنهاية 12/94. [2] مقدمة تحقيق دلائل النبوة 1/7. [3] طبقات الشافعية 4/9. [4] سير أعلام النبلاء 18/167. [5] سير أعلام النبلاء 18/167. [6] سير أعلام النبلاء 18/169.
نام کتاب : مرويات الإمام الزهري في المغازي نویسنده : العواجي، محمد بن محمد جلد : 1 صفحه : 76