د- ومن بني عدي بن كعب: مطيع بن الأسود بن حارثة بن نضلة، وأبو جهم بن حذيفة بن غانم[1].
هـ- ومن بني جمح بن عمرو: صفوان بن أمية بن خلف، وأحيحة[2] بن أمية بن خلف، وعمير بن وهب بن خلف، وعمير بن وهب بن خلف.
و ومن بني سهم: عدي بن قيس بن حذافة السهمي[3].
ز- ومن بني عامر بن لؤي: حويطب بن عبد العزى بن أبي قيس ابن عبدود، وهشام بن عمرو بن ربيعة بن الحارث بن حبيب.
ومن أفناء القبائل:
ح- من بنى بكر بن عبد مناة بن كنانة: نوفل بن معاوية بن عروة ابن صخر بن رزن بن يعمر بن نفاثة بن عدي بن الديل.
ط- ومن بنى قيس، ثم من بني عامر بن صعصعة ثم من بني كلاب ابن ربيعة بن عامر بن صعصعة: علقمة[4] بن علاثة بن عوف بن الأحوص ابن جعفر بن كلاب، ولبيد[5] بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب. [1] انظر: أسد الغابة 2/261، و534، و112، و3/501، و4/73، 5/191، و6/57، وجوامع السيرة لابن حزم ص 246) . [2] أحيحة - بمهملتين مصغرا - أخو صفوان بن أمية، كان من المؤلفة قلوبهم (انظر أسد الغابة 1/69، والإصابة 1/23، شرح المواهب 3/37) . [3] تقدم في حديث (195) حاشية ص 405 تعليقة (1) قول ابن حجر: فلا أدري هل عدي بن قيس وقيس بن عدي واحد انقلب أو اثنان.
وزاد الزرقاني في شرح المواهب 3/37: الجد بن قيس السهمي وقال: أورده ابن الجوزي في التلقيح. وقد راجعت أسد الغابة والإصابة فلم أجد من اسمه الجد بن قيس السهمي، وإنما الموجود الجد بن قيس الأنصاري السلمي وكان ممن يظن فيه النفاق وفيه نزل قوله تعالى:
{وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ} ، [سورة التوبة، الآية: 49] . (أسد الغابة: 1/327 والإصابة 1/228) . [4] قال ابن حجر: ثبت ذكره في الصحيح في حديث أبي سعيد الخدري من رواية عبد الرحمن بن أبي نعم عنه قال: بعث علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى النبي صلى الله عليه وسلم بذهبية في تربتها، فقسمها بين (أربعة نفر: عيينة بن حصن، والأقرع بن حابس، وعلقمة بن علاثة / وزيد الخيل) الحديث (الإصابة 2/503) .
والحديث في صحيح البخاري 4/109 كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى (وإلى عاد أخاهم هودا) . وصحيح مسلم: 2/741-742 كتاب الزكاة، باب إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام، إلخ.
وكذا ثبت ذكره في حديث رافع بن خديج عند مسلم انظر حديث (191) . [5] في أسد الغابة 4/516: وكان لبيد بن ربيعة، وعلقمة بن علاثة العامريان من المؤلفة قلوبهم، وحسن إسلامهما.