نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان جلد : 1 صفحه : 118
7 - والتناول
8 - والاندراج للإطباق
9 - ووجه الشبه بالمبائن قاصرا
10 - والذاتية حدا لفقد أحكامها
وكله في الخفاء وبعد الظهور مجادلة لا يسامح فيها وقلما يلتزم إثبات شيء
التدريس: تفهيم الكتاب باللسان وطريقه للقاصر[1] الترجمة فقط فيتبلد الذهنان. وللفالي[2] ذكر ما أمكن حفظا ومراجعة فيعسر اليسير بالتعجيل ويطول زمان التحصيل وللمستعجل الاكتفاء بصدور الكتب بالدقة فيحوج إلى شغل ثان للاستيفاء والاقتصار على العد في العلماء وللحاذق من كل علم مبسوط وفي البداية تعليم متن سهل لمعرفة الاصطلاحات وأصول القواعد وشرح مستوف لفوائد القيود والأدلة والأبحاث والاختلافات المشهورة وحاشية لملكة التدقيق جرحا وتعديلا وترجيحا والاعتياد بوصل الخارج وجمع المنتشر فإن احتيج زيد.
ومن المختصر ما يكفي [3] وضوابطه:
1 - ضبط المشكل بنوع الحركة والسكون والإعجام والإهمال والتقديم والتأخير
2 - شرح الغريب لغة واصطلاحا
3 - كشف المغلق صيغة وتركيبا
4 - تصوير المسألة بتمثيل[4] وتشكيل5
5 - تقريب الأدلة بتصريح المطويات والوصل بالأصل
6 - تحقيق القواعد بفوائد القيود وسد الانكسار بلا فضول ولا إغلاق
7 - تنقيح التعريفات بهما وبالاستنباط المشترك والمميز من التقسيمات
8 - وجه الحصر والترتيب في الأقسام والأبواب
9 - تفريق الملتبسين من التوجيهات والتعليلات والأقوال
10 - تطبيق المختلفين من كلامي واحد ومتحدي مذهب
11 - التنبيه على الاستثناءات والإيرادات الظاهرة الورود ودفعها
12 - تفتيش الحوالة عن محلها
13 - بيان المبهم من وجوه النظر والأولى والصواب والسؤال المقدر
14 - الترجيح بين التوجيهات وإبداء الأسلم والأقرب منها وما علي كل [1] في الهامش: "أي المدرس القاصر". [2] الفالي: العاقل بعد جهل، يريد: من بلغ درجة التعقل والفهم. [3] بإزائها في الهامش: "أي المدراس القاصر". [4] في هامش الأصل: "في القواعد".
5 في هامش الأصل: "فيما يتعلق بالشكل كالهندسة والهيئة وغيرهما".
نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان جلد : 1 صفحه : 118