responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 120
9 - والمعاودة ليستقر وبالتقرير أجود
10 - والتحفظ للإحضار حيث ينبغي ومع الكتابة أحسن
11 - والامتثال لما يراه أصلح
12 - والاجتناب عما ينقبض به الخاطر
13 - وعن التعرض لبعيد المناسبة
14 - وعن الضجر من الحوالة فيما تعسر جدا فإنه:
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ... ويأتيك بالأخبار من لم تزود
15 - ولطالب التحقيق سلخ الألفاظ المتخيلة عن صورة للشيء يطابقها جميع صفاته ويلائمها جميع فروعه المتفقة عليها.
التصنيف:
تأليف الكلام لتحريره نثرا ونظما والمراد ما في[1] العلوم فما لم يتعلق بغيره صريحا فمتن أو تعلق متصلا فشرح مدمج أو مفصولا ب قال أقول ونحوها أو على الطفرة فتعليق وحاشية ومن كل وجيز ووسيط وبسيط وله أغراض سياقه بحسبها.
1 - اختراع جديد2
2 - ضبط قديم
3 - ترويج خامل
4 - جمع متفرق
5 - تجريد عن زائد أو فاسد لفظا أو معنى
6 - تتميم بلاحق كاستثناءات وقيود وأمثلة وأدلة ومسائل ومآخذ
7 - إبانة حق بدءا أو نصرا أو ذبا
8 - إزاحة باطل بكشف شبهة أو ضلالة
9 - اشتراك في تفرد
10 - إصلاح ترتيب
11 - تسهيل مغلق بحل أو بسط
12 - انتزاع أصل من منتشر
13 - تفريع شعب لمجمل
14 - تحقيق مقام أو كتاب أو فن بجمع ماله وعليه
15 - تبديل نثر بنظم

[1] في هامش الأصل: "أي الكلام الذي في العلوم".
2 في هامش الأصل: "أي الأول من الأغراض".
نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 120
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست