responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 202
[1] - صرف أو مقيد بظرف أو مضاف إلى شيء فقط أو سابقا أو لاحقا أو مطلقا فيصير قديما وحادثا وفانيا أو صفة لشيء[1] عدولا أو عدم ملكة.
2 - وضروري واجب وممتنع بالذات وبالغير ويتعاكسان بالتقابل ولا ضررويهما ممكن خاص بالذات فقط يقابل نظيره[2] وينقسم إلى قسميه ولا يتعاكس ولا ضروري[3] أحدهما ممكن عام فمعينا[4] يقابل أحد الأولين[5] ومطلقا[6] يشمل الكل.
3 - وبالقوة أو بالفعل فكل[7] مستعد قريب للآخر.
4 - وعام[8] وخاص يتقابلان تعاكسا والوجود قبل الكثرة[9] أو معها أو بعدها.
5 - ودفعي أو تدريجي منطبقا أو لا.
6 - والمطلق من العدم يباين الوجود ومطلقه يجامعه واعتباراه في الأغلب بحال[10] الوجود وقليلا[11] بحال نفسه.
7 - وأحد الوجودين يباين الآخر[12] أو يلابسه أو يندرج فيه فيفارق الأحوال بأن حملها اشتقاقي وحمله مواطأة.
8 - وأصلي وظلي.
9 - ومحقق ومقدر.
10 - ومنعوت بالطبع وناعت.
11 - ومجرد كاملا أو ناقصا ومادي
12 - ومشكك[13] بأنحائه وغيره.
ومنها: الموجود بحسب الخارج إن نافى العدم لذاته فواجب وإلا فممكن له ماهية ولا تخلو عن ملابس مختص فالناعت: حال يحتاج شخصه إلى شخص الآخر والمنعوت: محل
فما استغنى عن طبيعة

[1] فوقها بين السطرين في الأصل: "أي الوجود والعدم".
[2] مابين معقوفين مضاف في هامش الأصل.
[3] فوقها بين السطرين: "أي مجرداً عن قيد الزمان".
[4] في هامش الأصل: "أي الضروري الذي واجب بالذات أو ممتنع بالذات".
[5] فوقها بين السطرين: "أي الوجود والعدم".
[6] على الهامش: "أي الواجب والممتنع بالذات ممكن الوجود يقابل الممتنع وممكن العدم يقابل الواجب. منه".
[7] فوقها بين السطرين " فلا ضروري أحدهما حال كونه معيناً منه".
[8] فوقها بين السطرين "أي غير متعين بل مطلقاً عن الأضافة إلى الوجود والعدم. منه".
[9] فوقها بين السطرين "من الوجود والعدم. منه".
[10] في الهامش "كالعدم المطلق رفع الوجود المطلق ومطلق العدم رفع مطلق الوجود. منه".
[11] فوقها بين السطرين: "أي اعتبار الشيْ االمطلق هو مطلق الشيء للعدم. منه".
[12] فوقها بين السطرين: "أي الوجود المندرج. منه".
[13] فوقها بين السطرين: "أي التشكيك".
نام کتاب : أبجد العلوم نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 202
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست